كان هذا عنوان آخر مقال لها ..
واليوم .. بعد مرور شهرين من هذا المقال ..
أي بعد أن قرأت عددين لم أر فيها زاوية بُدئت باسم : ” نوف الحزامي ” ..!
نوف الحزامي .. قلم تابعته لسنوات ..
كنت دائما .. منذ ان امسك المجلة .. أتصفحها مسرعة ..
حتى أصل إلى زاوية ” اعترافات فتاة ” ..
تلك الزاوية التي كنت أبصم أن كاتبتها هي في مثل عمري ..
تطرح المشكلة بنفس تفكيرنا .. تحل المشكلة و كأن إحدى صديقاتي هي من حلها ..
على عكس بعض القصص التي تنتهي بحلول مثالية ..
لايمكن ان تحس انها قريبة منك .. من واقعك .. من مشكلتك التي تعيشها ..!
لم اتخيل يوما أن صاحبة القلم .. تكبرني بسنوات ..
ولكن .. لأن الكلام صدر من قلب .. فقد وصل للقلب ..!
تلك هي نوف الحزامي ..
تشدك في مقالها .. قصتها .. اي شيء ( تكتبه ) ..
كتاباتها .. كانت هي الصلة الوحيدة بينها وبين القراء ..
وبعد أن توقف قلمها .. انقظعت الصلة ..
لا أنسى ذلك اليوم .. يوم ان أتتني اختي راكضة وهي تحمل مجلة ” حياة ” .. قائلة :
( شفتي نوف الحزامي ماراح تكتب خلاص ..! )
يومها ادركت حقا اننا من الممكن ان نحب انسان من قلمه فقط ..!
نوف الحزامي ..
قد يتوقف قلمك .. ولكن أثرك لن يتوقف ..
مازالت حروفك محفوظة ..
لن تطوى في صفحات النسيان ..
ذاك كان مجرد شكر ..
أقل مايمكن تقديمه ..
لقلم منحني الكثير والكثير من حيث لايعلم ..
لا أعرف ان كان سيصله شيء مما كتبت ..
ولكني أعرف ..
أن له حق علي ..
أفريل 14, 2008 عند 11:27 م |
حقيقة ” نوف الحزامي ” عرفت كيف تدخل إلى قلوب الفتيات بقلمها الراقي بكتابات هي من
واقعنا …
افتقدنا قلمها المبدع بحياة ..
نوف !! أحبك في الله 🙂
ملونة شكراً 🙂
أفريل 15, 2008 عند 8:59 ص |
كثير من الناس يخطون بقلمهم العبارات البسيطة ولكن وصولها الى القلب يكون سريع جدا
ولة تاثير على القارئ ..
وكم هو جميل عندما يرحل شخص يترك بصماته الرائعه على قلوب الاخرين ..
بارك الله بها وبما يخط قلمها ..
أفريل 15, 2008 عند 9:22 ص |
ما تدري قديش انبسطت وانا اقرا موضوعك تأكدت ان نوف الحزامي تعني الكثير لغيري كمان ..
شعور الصدمة اللي جاني وانا اقرا اعترافها الأخير ما يوصف..
لكن كانت وستظل اعترافاتها الباب المفضل لدي في حياة..
أتمنى أفتح في يوم عدد جديد وألقى لها موضوع ترجع لنا فيه ..
أفريل 15, 2008 عند 11:56 ص |
أنا أيضا حزنت كثيرا وأنا أقرأ “اعترافها الأخير”..لدرجة أني جلست أقرأ كلماتها بتأني حتى لا أنتهي من قراءة مقالها بسرعة وأنصدم بأنه فعلا الأخير.. 😦
أتمنى أن تعود يوما ما…
سعيدة بالتعرف على مدونتك أختي ملونة 🙂
أفريل 15, 2008 عند 7:13 م |
سعيد بزيا تى لالوانك الزاهية ..
ومشاعرك الراقية الجميلة
اتمنى دوام التواصل
أفريل 15, 2008 عند 9:40 م |
خبر مؤسف ,وداع قلم صادق
أعجبتني كتاباتك وفكرت بتسجيل إعجابي
أفريل 15, 2008 عند 10:21 م |
اانتي رائعه
ان تكتبين عن احد اثر فيك
وانتي لا تعرفينه
ولا يعرفك
أفريل 16, 2008 عند 4:36 م |
ملوونة
😦 للأسف ماحصلت على شرف قراءة سطور نوف الحزامي .. ومع ذلك .. من كلامك عنها حسيت بالحزن والخسارة في آن واحد .. لكن هذا مو معناه اني ماراح أحاول أحصل على الأعداد من مجلة حياة اللي من زماااااان عنها تقريباً من أيام المتوسط ><”
اشتقت لهالمجلة الراقية .. واكيد راح اقراها من جديد 🙂
أحيي فيك روحك النبيلة اللي تحب تعبر عن الإمتنان لأي شخص أثر فيها حتى لو ما تعرفينه .. دووم هالرقي يا أحلى ملووونة 😉
أفريل 16, 2008 عند 7:14 م |
قلن نوف الحزامي راقي ويشدك الى آخر نقطه
منذ مده لم اقرأ مجلة حياة لكن عندما كنت اقراها
كانت الصفحات المختومه باسم نوف اول ما اقرا ،
اتمنى لها كل التوفيق
وشكرا لك ملونه على هذه التدوينه
حتى نستطيع ان نعبر عن امتنانا لها ولتلك الكلمات التي
كانت في يوم ما جزء مهم من عالمنا
كل التقدير والتحيه
أنين
أفريل 16, 2008 عند 8:38 م |
الجوري ~
بحق نوف دخلت لقلوبنا .. وماراح تطلع منها : )
وفقدانها شي مو سهل .. الله يعوضنا : (
العفوو .. (f)
مضيعة ~
نعم .. وانا اشهد ان نوف لها اقوى البصمات على قارئتها ..
بصمات بتذكرهم فيها طول العمر =’)
مرررة أسعدني مرورك .. (F)
أفريل 16, 2008 عند 8:43 م |
soul55 ~
[ نوف ] كل اللي يحبونها مررة انصدموا .. وانا اقرا مقالها كانت يدي ترتجف 😦
” أتمنى أفتح في يوم عدد جديد وألقى لها موضوع ترجع لنا فيه ”
يارب تتحقق امنيتك باقرب وقت ..
Amalِِ ~
” جلست أقرأ كلماتها بتأني حتى لا أنتهي من قراءة مقالها بسرعة وأنصدم بأنه فعلا الأخير ”
اثرت فيني هالعبارة مرة .. 😥
وأنا أسعد (f)
أفريل 16, 2008 عند 8:47 م |
حسن محمد توفيق ~
أسعدتني زيارتك ..
شكرا لك =)
alwani ~
أهلا بك 🙂
فعلا هو وداع قلم صادق ..
تعلقنا به ثم ذهب ..
شكرا ألواني (F)
حلمي معي ~
هو حق علي .. وشكر تلك الانسانة قليل في حقها ..
شكرا حلمي معي .. =*)
أفريل 16, 2008 عند 8:56 م |
شجون ~
مجلة حياة رفيقة الدرب =) انا من متابعتها وباستمرار ..
انصحك من قلبي انك ترجعين للاعداد القديمة ..
بس انا بريئة من الاحساس بالقهر اللي بيجيك .. 😀
لانك من جد بتنقهرين على توقف هالقلم ..
نوف تستحق .. واتوقع لو انك من متابعين قلمها ..
كنت بتسوين الشي نفسه 🙂
شكرا شجون .. لا تحرمينا من هالطلة =)
أنين ~
قلم نوف شد حتى ” سارق الايميل ” .. ان كنت قد قراتي مقالها عنه ..
ستبقى نوف افضل الكاتبات لدي .. والله يوفقها وين ماراحت :’)
شكرا انين (F)
أفريل 17, 2008 عند 8:08 م |
ألوان رائعة
بس دوبي أعرف انها وقفت لانو من زمان ما قريت حياة
الصراحة نوف الحزامي تستاهل
ما أعرف ليه وقفت بس عندي امل ترجع لانو خسارة إبداعها
أفريل 19, 2008 عند 8:25 م |
هذه الإنسانه استطاعت أن تمتعنا وتفيدنا في آن واحد وهي تجيد بقوه تقمص الشخصيات المتباينة والتحدث بأحاسيسها االمختلفه
لم أقرأ اعترافها الأخير سوى قبل بضعة أيام رغم حزني على فقدان ذلك القلم إلا أنني أتمنى لها الخير أينما حلت
أجادت وأفادت بارك الله فيها وفي قلمها وفي فكرها الراقي
أفريل 21, 2008 عند 3:12 ص |
هناك أشخاص نعرفهم وقريبين ويتركون أثراً فينا يغير مسار حياتنا ..
وهناك أشخاص لا نعرفهم كذلك يتركون أثراً كـ نوف الحزامي ..
كم ياترى هم الذين يتركون أثراً يسعدنا دنيا وآخرة في هذه الحياة .. ؟!
صباحك ورد يا غالية 🙂
في حفظ الرحمن ..
أفريل 23, 2008 عند 7:32 م |
نـوف الحزامي..
كاتبة أحببتها بشدة..
أرائها..أفكارها..كتاباتها..
واعتراف فتاة ذاك الركن الرائـع..
فوجئت كثيراً بذاك الخبر..
حفظها الله أين ما كانت..
شكراً..
أفريل 23, 2008 عند 7:46 م |
نوفـ الحازميـ ..،
كاتبة مبدعه
كم أحببت أن أقرأ زاويتهــا
الله يوفقها ويسعدها
أفريل 24, 2008 عند 11:28 م |
مُلونه أرجعتني كلماتِك لذكرى رائعة عِشتها وقت قِراأتي لآخر معزوفة “نوفيه”
كُنت أقرأها في ضلمة “البر” وهدوء الصحراء
كان الكُل نيام
حَملت ضوئي
وبدأت بتصفحها واحده واحده
إلى أن أحرقتني هذه الصفحة
هذه هي المفاجأه التي أحضرتها خاله أم نوف للمُخيم
أعطتني نسخه وقالت أقرأيها فيها مفاجأة
😦
مفاجأة أحزنتني
لن تنقطع حُروف نوف بإذن الله
ستواصل
وتواصل
حتى وإن خفت نورها بالحياة
سنقرأها كل يوم 🙂
ملونه اعجبتني ألوانك 🙂
جوان 2, 2008 عند 6:27 ص |
^^
إي نعم .. ستواصلون ..
فالمسلم كالنخلة ..
وشكراً ملونة على التدوينة اللطيفة ..
فقلم نوف يستحق ..
أوت 21, 2008 عند 6:40 م |
مرحبا
مع اني لم اعرفها ولكن جميعا ً تحبونها , فما سبب تركها القلم ؟
تحيتي
فيفري 22, 2009 عند 7:38 م |
ما اجمل ان يؤثر شخص في الاخرين بقلمه
ما اروع هذه الكاتبة و ما اروعك تتذكرين جميل الناس حتى من لا تعرفينهم
في حفظ الرحمن
أفريل 27, 2009 عند 11:13 م |
معلمتي الغاليه نوف الحزامي
احبكي في الله واتمنى لكي السعادة في الدارين
اتمنى منكي الرجوع للكتابة في مجلة حياة
طابتكي المحبه *منى حمد العنزي مدرسة 63
ماي 17, 2009 عند 9:59 م |
أختي ملونة .. أنا أخ الأستاذة نوف الحزامي .. أشكر لكم هذا التقدير لأختي الكبيرة ..
وأبشركم أنها أنهت رسالة الماجستير .. وستعود للكتابة بإذن الله في وقت قصير ..
ولك مني يا أختي ملونة أن أعطيها رابط مدونتك .. وبال مقابل هذا رابط مدونتها ..
http://www.nofeblog.com/2008/12/blog-post_19.html
أوت 29, 2009 عند 5:59 م |
إي والله صدقتوا ..
أكثر كاتبة في المجلة برعت في مجالها ..
ماأقلل من شأن الأخريات لهنّ الفضل والشكر الكبير
لكن نوف الحزامي ..
مذااقي الخاص ,
حفظها الرب جل في علاهـ
مارس 21, 2010 عند 1:32 م |
مشكورررر على المدونة الجميلة 🙂 و بالتوفيق دائما
ماي 8, 2010 عند 5:35 م |
إستطاعت الكاتبه “نوف الحزامي ” أن تدخل قلوب الكثيرين من قلمها المشع بالصدق و الحنان , أكثر ما كان يجذبني في نبضها روح الواقعيه المتأججه في قصصها ..
إنها إنسانه رائعه فرغم إعترافها الأخير نظل نترقب نبع قلمها بمجلة حياة , وحتما ستعود ..
نحبك في الله يا “نوف “
جوان 20, 2010 عند 1:05 ص |
شعرت أني أنا من كتب هذه الكلمات ..
نوف الحزامي كاتبة رائعة .. وهي قدوووتي في الكتابة ..
يروق لي أسلوبها كثيرا ..
حتى أني بدأت بمحاولات لكتابة القصة …
قد لا أصل لمستوى أ نوف .. ولكن يوما ما .. سأصل هنـــــــآك ..
شكرا لنوف الحزامي بقدر عتبي عليها .. فمنذ أن توقفت نوف الحزامي .. توقفت عن شراء مجلة حياة .. فلم أكن أشتريها إلا لزاوية اعترافات فتاة وحسب !!
ديسمبر 9, 2011 عند 1:25 م |
يوم الإربعاء الماضي كان لطالبات مشروع بناء درس في سير الأعلام
على يد الأستاذة نوف الحزامي ( حفظها الله )..
كم كانت تلك الحظات سريعة جداً..
هذا رابط صفحتها على تويتر متابعه ممتعه لتغريدات رائعة ..
http://twitter.com/#!/Nouf_alhuzami
جوان 3, 2015 عند 8:40 م |
يا الله كأنك قلتي مافي قلبي أستاذة نووف كنت اقرأ لها منذ كنت بالعاشرة من عمري 😦 وحتى الآن أستفيد منها وأنا في السابعة عشر من عمري () .. الحمدلله بعد انقطاع طويل من جديد بدأت بقراءة آراء وتوجيهات أستاذة نوف التي فقدتها ومهما كان راح أحتاجها طبعاً أنا أتكلم عن آسك نوف الحزامي .. ما أدري بعد هالسنين الطويله راح تقرين ردي أخت ملونه ! رغم هذه السنين الا ان حبيت امر هنا 🙂